استطاع عدد من الشباب السعودي تقديم أنفسهم عبر برامج التطبيقات الاجتماعية الأشهر في الوقت الحالي المعتمدة على البث المباشر وهي “سناب شات” و”يو ناو”، ومنهم من كسب الثقة والخبرة في إكمال شهرته وآخرون قفلت نجومهم بسبب “حماقات” وضعف ثقافي وفكري.
وجدير بالذكر أن شركة “بلوق تي في” الإسرائيلية هي من أطلقت برنامج “يو ناو” مع مطلع عام 2013.
الأشهر في يو ناو
بحسب تقرير لموقع “العربية.نت” يعد الشاب السعودي الذي عرف عن نفسه باسم “أبو سن”، أشهر سعودي على “يو ناو” وأصبح اسما مطلوبا في البرنامج، ولكن هذه الشهرة السريعة دون اكتساب خبرة لم تسعفه لاستغلالها بالشكل الصحيح ليتجاوز بعض الخطوط الحمراء التي دفعته للحديث والقول (بأنه لا يسعى للشهرة بل لإضحاك الناس) ثم تم القبض عليه لتماديه.
بحسب تقرير لموقع “العربية.نت” يعد الشاب السعودي الذي عرف عن نفسه باسم “أبو سن”، أشهر سعودي على “يو ناو” وأصبح اسما مطلوبا في البرنامج، ولكن هذه الشهرة السريعة دون اكتساب خبرة لم تسعفه لاستغلالها بالشكل الصحيح ليتجاوز بعض الخطوط الحمراء التي دفعته للحديث والقول (بأنه لا يسعى للشهرة بل لإضحاك الناس) ثم تم القبض عليه لتماديه.
ماجد العنزي والتحرش
يعتبر هو الآخر أحد مشاهير (يو ناو) وأيضاً (سناب شات) وكان يراه الكثير أنه ممتع ومسلٍ نظراً لطرحه للمواضيع ولمشاركته مع جماهيره، وما إن اشتهر العنزي حتى سار بنفس طريق سابقيه ويرى أنه قد ظُلم بعد أن تم اتهامه بالتحرش ليرد بأن كل ما حدث كان مداعبة وضحك.
يعتبر هو الآخر أحد مشاهير (يو ناو) وأيضاً (سناب شات) وكان يراه الكثير أنه ممتع ومسلٍ نظراً لطرحه للمواضيع ولمشاركته مع جماهيره، وما إن اشتهر العنزي حتى سار بنفس طريق سابقيه ويرى أنه قد ظُلم بعد أن تم اتهامه بالتحرش ليرد بأن كل ما حدث كان مداعبة وضحك.
ممدوح المنسدح
هو الآخر سلك طريقا لم يكن يعلم عاقبته إلا لحظة القبض عليه، فغرور الشهرة والتفاني بما ملكه وبعد أن تغير حاله وأصبح في وضع اجتماعي مختلف عما كان عليه، تحول المنسدح من صاحب رأي بسيط إلى ناقد ومحلل، وانتقده المتابعون في الكلمات البذيئة التي دائما ما يتغنى بها وأنه حصد شهرة لا يستحقها ولا تليق بشخص مثله.
هو الآخر سلك طريقا لم يكن يعلم عاقبته إلا لحظة القبض عليه، فغرور الشهرة والتفاني بما ملكه وبعد أن تغير حاله وأصبح في وضع اجتماعي مختلف عما كان عليه، تحول المنسدح من صاحب رأي بسيط إلى ناقد ومحلل، وانتقده المتابعون في الكلمات البذيئة التي دائما ما يتغنى بها وأنه حصد شهرة لا يستحقها ولا تليق بشخص مثله.
عبود بريدة
هو ذلك الفتى الصغير الذي تفاجأ بانتشار مقاطعه وتبادلها في وسائل التواصل الاجتماعي وأصبح الفتى المدلل الذي يضع مساحيق التجميل ويتشبه بالنساء ويرى أن ذلك يُمتع ويضحك الناس، وكانت نهاية عبود كحال سابقيه الذين لم يستطيعوا استغلال الشهرة كما ينبغي.
هو ذلك الفتى الصغير الذي تفاجأ بانتشار مقاطعه وتبادلها في وسائل التواصل الاجتماعي وأصبح الفتى المدلل الذي يضع مساحيق التجميل ويتشبه بالنساء ويرى أن ذلك يُمتع ويضحك الناس، وكانت نهاية عبود كحال سابقيه الذين لم يستطيعوا استغلال الشهرة كما ينبغي.